recent
أخبار ساخنة

ميزة خطيرة على الفايسبوك لابد من الغائها فورا خاصة بعد التحديث الاخير للفايسبوك ؟!

 ميزة خطيرة على الفايسبوك لابد من الغائها فورا خاصة بعد التحديث الاخير للفايسبوك ؟!

مخاطر نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك و كيف يجب أن نحمي خصوصيتنا الرقمية؟!


ميزة خطيرة على الفايسبوك لابد من الغائها فورا خاصة بعد التحديث الاخير للفايسبوك ؟!


وفي هده المقالة سوف اشرح لكم كيفية الغاء هاته الميزة الخطيرة على منصة الفايسبوك اقرء المقالة للاخير ,فقراءة مفيدة احبائي متتبعي مدونة جمال للمعلوميات .وهي عبارة عن خطوات بسيطة في اعدادات حسابك الشخصي على الفايسبوك وفقط. 

منذ التأسيس  أصبحت منصة فيسبوك واحدة من أبرز الوجهات على الإنترنت لمشاركة الصور والفيديوهات والمعلومات الشخصية. يعتبر العديد من الأشخاص فيسبوك مكانًا مثاليًا للتواصل مع الأصدقاء والعائلة، ومشاركة لحظاتهم اليومية. ومع ذلك، يجب على المستخدمين أن يكونوا مدركين للمخاطر التي قد تنتج عن نشر الصور الشخصية والفيديوهات على هذه المنصة العالمية و الشهيرة.

 

اولا :  حماية خصوصية بياناتك :

عندما تقوم بنشر صورة أو فيديو على فيسبوك، فإنك تشارك معلومات عن حياتك الشخصية مع العالم. يمكن للأشخاص الذين لديهم الوصول إلى محتوى الصورة أو الفيديو أن يحصلوا على تفاصيل حساسة عنك مثل موقعك، أو أصدقائك، أو أنشطتك. يمكن استخدام هذه المعلومات بطرق غير مرغوب فيها، مثل الاستهداف بالإعلانات أو الاستغلال في الاحتيال الإلكتروني.

 

ثانيا :  الابد من التحكم في الخصوصية:

على الرغم من إمكانية ضبط إعدادات الخصوصية على فيسبوك للحد من الوصول إلى صورك ومشاركاتك، إلا أنه لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل. فالمنصة قد تغير سياسات الخصوصية بشكل دوري، مما قد يؤدي إلى تسرب المعلومات الشخصية دون علمك.

 

ثالثا :  مرعاة الانتهاكات الرقمية:

تتعرض الصور والفيديوهات المنشورة على فيسبوك لخطر الانتهاكات الرقمية، مثل الاختراقات والتلاعب والسرقة. قد يتم استخدام صورك فيما يعرف بـ"التزوير العميق" لإنتاج محتوى مزيف يبدو وكأنه حقيقي، مما يمكن أن يؤدي إلى تشويه سمعتك أو استخدام صورك في الغش الإلكتروني.

 

رابعا :  الاثار النفسية المترتبة  :

نشر الصور الشخصية والفيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى آثار نفسية سلبية على الأفراد، مثل انخفاض الثقة بالنفس والشعور بالتوتر الدائم بشأن الانطباع الذي يتركونه على الآخرين.

 

كيف أحمي خصوصيتي الرقمية ؟!

قبل نشر أي صورة أو فيديو على فيسبوك، تأكد من أنك تعرف بالضبط من سيتمكن من رؤية هذا المحتوى. يمكنك ضبط الإعدادات لتحديد من يمكنه مشاهدته.

تجنب نشر صور تكشف عن معلومات حساسة عنك مثل عناوين المنازل أو بيانات البطاقة الائتمانية.

قم بتحديث إعدادات الخصوصية بشكل دوري للتأكد من أن محتواك الشخصي محمي بشكل صحيح.

كن حذرًا عندما تقوم بالنقر على روابط أو تنزيلات مرفقة بالتعليقات على صورك أو فيديوهاتك، فقد تكون مصادر للبرامج الضارة.

باختصار، يجب أن يكون لدينا وعي بالمخاطر التي قد تنجم عن نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك. من الضروري أن نتخذ الخطوات اللازمة لحماية خصوصيتنا الرقمية والبقاء على اطلاع على التطورات في سياسات الخصوصية على هذه المنصة الاجتماعية الشهيرة.

والأن مع خطوات الغاء ميزة نشر صوري الشخصية والفيديوهات على المنصة بشكل تلقائي :

سوف اترك لحضرتكم صور توضيحية عن دلك خطوة بخطوة ,كما ساتر لكم فيديو توضيحي اشرح فيه كيفية اغاء هته الميزة الخطيرة عبر قناتي جمال للمعلوميات .

صور توضيحية :

مخاطر نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك و كيف يجب أن نحمي خصوصيتنا الرقمية؟!
الصورة التوضيحية رقم 01.


مخاطر نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك و كيف يجب أن نحمي خصوصيتنا الرقمية؟!
الصورة التوضيحية رقم 02


مخاطر نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك و كيف يجب أن نحمي خصوصيتنا الرقمية؟! الصورة التوضيحية رقم 03
الصورة التوضيحية رقم 03



مخاطر نشر الصور الشخصية والفيديوهات على فيسبوك و كيف يجب أن نحمي خصوصيتنا الرقمية؟!
الصورة التوضيحية رقم 04

ومن هنا احبائي زوار مدونة جمال للمعلوميات فيديو اشرح فيه بالتفصيل طريقة وكيفية الغاء الميزة الخطيرة على تطبيق الفايسبوك وفلا تتردوا في الغائها لانها تشكل خطر على خصوصيتكم :







دكر بعض مخاطر نشر الصور والفيديوهات الشخصية على الفيسبوك مع  فهم وتقليل الأخطار المحتملة :

  • بحيث أصبحت منصة الفيسبوك جزءًا لا يتجزأ من حياتنا الرقمية، حيث يعتبر منصة لمشاركة الذكرياتالجميلة ، والتواصل مع الأحباء، والتعبير عن أنفسنا. ومع ذلك، فإن هناك مخاطر مترتبة على نشر الصور والفيديوهات الشخصية على هذا العملاق من وسائل التواصل الاجتماعي. دعونا نتعمق في هذه المخاطر ونستكشف استراتيجيات لحماية خصوصيتنا الرقمية:

 

01-  قلق الخصوصية بشأن البيانات:

  • عندما تقوم بتحميل صورة أو فيديو على فيسبوك، فأنت في الأساس تثق المنصة ببياناتك الشخصية. يشمل ذلك ليس فقط المحتوى المرئي بل أيضًا البيانات الوصفية مثل الموقع والسجلات الزمنية والعلامات. ومع أن فيسبوك يوفر إعدادات الخصوصية للتحكم في من يمكنه رؤية منشوراتك، إلا أن هناك دائمًا خطر الوصول غير المقصود أو انتهاكات البيانات.
  •  استراتيجية التخفيف: قم بمراجعة وضبط إعدادات الخصوصية بانتظام للتأكد من أن محتواك يظهر فقط للجمهور المقصود. كن حذرًا عندما تشارك محتوى يتعلق بالمواقع الجغرافية، وافكر في تعطيل خدمات الموقع لفيسبوك.

02-  الاستخدام غير المصرح به والاستغلال:

  • عندما تكون صورك أو فيديوهاتك على فيسبوك، فإنك تفقد السيطرة المباشرة على كيفية استخدامها أو مشاركتها. يمكن تنزيل هذه الأصول المرئية ونشرها أو تلاعبها دون موافقتك، مما يؤدي إلى انتهاكات الخصوصية أو حتى سرقة الهوية. علاوة على ذلك، قد يقوم الأشخاص الضارون بالاستفادة من صورك لأغراض شريرة، مثل إنشاء ملفات شخصية مزيفة أو القيام بالاحتيال.
  •  استراتيجية التخفيف: قم بوضع علامة مائية على صورك بالاسم أو الرمز الخاص بحقوق الطبع والنشر لردع الاستخدام غير المصرح به. كن يقظًا لأي علامات للاستخدام غير المصرح به، مثل رؤية صورك على مواقع ويب غير متعلقة، وقم بالإبلاغ عن أي انتهاكات لفريق الدعم في فيسبوك.

03- التعرض للإعلانات المستهدفة بواسطة خوارزميات:

  • تحلل خوارزميات فيسبوك المحتوى الذي يتم إنشاؤه من قبل المستخدمين لتخصيص تجربة التصفح وتقديم الإعلانات المستهدفة. بينما يعزز هذا النهج الشخصي تفاعل المستخدم، إلا أنه يثير مخاوف بشأن التعدين على البيانات وممارسات الإعلان المتطفلة. قد تسهم صورك الشخصية ومقاطع الفيديو غير المباشرة في هذا النظام البياني، مما يعرضك لانتهاكات الخصوصية ورسائل التسويق غير المرغوب فيها.
  •  استراتيجية التخفيف: اختر عدم استهداف الإعلانات استنادًا إلى اهتماماتك أو سلوكك عبر إعدادات تفضيلات الإعلان في فيسبوك. قلل من كمية المعلومات الشخصية المشاركة في التعليقات المرافقة لصورك لتقليل استغلال البيانات.

04-  التأثير النفسي والمقارنة الاجتماعية:

  • بعيدًا عن المخاطر القابلة للقياس، يمكن أن يكون لمشاركة المحتوى الشخصي على فيسبوك تأثيرات نفسية عميقة. تشجع المنصة على ثقافة المقارنة والتأكيد، حيث يقيس المستخدمون باستمرار قيمتهم بناءً على تصوير مختار لحياة الآخرين. يمكن أن يؤدي هذا الظاهرة، المعروفة باسم "نظرية المقارنة الاجتماعية"، إلى شعور بالعجز أو القلق أو الاكتئاب، خاصة بين الفئات الضعيفة مثل المراهقين أو الأفراد ذوي الثقة الذاتية المنخفضة.


وفي الأخير تقبلوا مني فائق التقدير والاحترام , وان نالت اعجابكم المقالة او الفيديو فلا تنسوا تدعمونا ولو بترك تعليق تحفيزي اسفل التدوينة هنا لكي نتشجع ونستمر في تقديم والبحث عن المواضيع التي تهمكم وتفيدكم بحول الله . وسلام .
google-playkhamsatmostaqltradent